ولو أني بكيت
في رثاء المهندس حمدان بن عبد الرحمن بن رافع العمري رحمه الله، الذي وافاه الأجل بعد صراع مع المرض، في شهر شوال، عام 1442هـ
لفقدِ أبي الوليدِ بكى فؤادي
بكاءً لا تترجمه الدموعُ
ولو أني بكيت بدمع عيني
سلا بدموعها القلبُ الجزوعُ
ولكنَّ المدامعَ لم تُغثني
وقد شبَّت من الحزَنِ الضلوعُ