كتبتها لمهرجان صدر الكرامة الذي أقيم في محافظة محايل
تكريمًا لشهدائها حيث كانت أكثر مدن المملكة شهداء في عاصفة الحزم
وقد حاكيت في وزنها لون (الدمة) الذي تشتهر به
وطنُ الشمسِ سُعُوديُّ الأصائل فتَغَنَّي يا محايل رَدِّدي في أُذُنِ المجدِ سَلامَه وبِـــيُمنى العزمِ حيِّي شعبَه وإذا ما قامَ يمشي شامخًا فالبَسي ما شئتِ من فخرٍ؛ فقد واعزفي اللحنَ الذي تشدو به وطنُ الإخلاصِ موفورُ الأصاله فتَغَنَّي يا محايل بكِ يزهو في جلالٍ صدرُهُ كم شهيدٍ منكِ ضحَّى، مُرخِصًا فاهنَئِي أبناؤُكِ الأبرارُ في شهداءُ النورِ أحياءٌ لهم ولهم في الوطنِ الأوفى عُلًا |
1440هـ أبها