يارب يا ربِّ لم أُحصِ ما أسلفتُ من زللٍ مـني ولم أُحصِ ما أسلفتَ من نِعمِ فليتَ محوَ (الـتي مـني) يكونُ غدا من (الـتي منكَ) ما أولاكَ بالكرمِ 1436هـ، أبها