في رثاء الأمير نايف بن عبد العزيز، رحمه الله
رحلتَ وقد ملأتَ بكَ الزمانا ملأتَ خزائنَ التاريخِ مجدًا أقمتَ الأمرَ بالمعروفِ نهجًا وحصَّنتَ المبادئَ حينَ كادَت وعرَّيتَ التطرُّفَ حين كانت وسُقت على الغلوِّ نهارَ فِكرٍ فأدبرَ كلُّ شيطانٍ رجيمٍ فنم في (عدلِ) مكةَ& يا إمامًا قريرَ العينِ في أحضانِ أُمٍّ إلى أن نلتقي في ظلِّ ربٍّ أ(نائفَـ)ـنا رحلتَ فقالَ قومٌ ستنشقُّ العصا فينا ونلقى وأنَّ فلانَ قالَ لهُ فلانٌ فلمَّا أن قضينا فرضَ حُزنٍ تأمَّلَ خادمُ الحرمينِ عنَّا فسلَّ لعهدِهِ (سلمانَ) سيفًا وسرَّ الداخليةَ حينَ كانت بـ(أحمدَ) إنَّ أحمدَ منكَ، لـمَّا فَسَرَّ إمامَنا المأمونَ شعبٌ وماتَ عدوُّنا غيظًا لأنَّا |
1433هـ، أبها