أين المفر؟

أينَ المفرُّ من الحياةِ؟ سئمتُها

سأمي لغُنجِ مليحةٍ لم تُنجِبِ

خضتُ النَّهارَ فضاقَ عـنيِّ جلدُهُ

وتقطَّعت أنفاسُ هذا الليلِ بي

أجاب د.غرامة بن يحيى الشهري هذين البيتين بقوله:

هب أنَّما تلك المليحةُ أنجبت

ورزقتَ منها بعدما يئسَت صبي

سميته إسحاق إذ ضحكت به

متيمِّنًا منها بإسحاق النبي

1431هـ، أبها