إلى أخي د.خالد بن أحمد بن إسماعيل الأكوع في يوم زواجه، وقد أنشدت في الحفل على طريقة (المجسات الحجازية) التي يحرص المكيُّون عليها في أفراحهم.
بالسعدِ غـنِّي يا حمامةُ واسجَعي وقفَ السرورُ على القلوبِ مناديًا لـنرى الأصالةَ والسماحةَ والهُدى يا خالدَ الذكرى كنزتُكَ بسمةً لكَ كعبةٌ في داخلي معمورةٌ زوَّارُها حـبِّي ونبضي والهوى وفدوا إليكَ مهنئينَ برقصةٍ بمشاعرٍ كالروحِ أجهلُ سرَّها فاهنأ وأنتَ سليلُ بيتٍ ماجدٍ لانت لكَ الأيامُ بعد إبائِها وتبسَّمت دنياكَ بعدَ عبوسِها كتبسُّمِ الحسناءِ خلفَ البُرقُعِ ولَبَسمةٌ خلفَ اللثامِ جبانةٌ |
1426هـ، أبها