أحبك

أُحِبُّكَ لوحةً تختالُ سِحرا

وتنفثُ في صميمِ القلبِ جمرا

أُحِبُّكَ جمرةً في جفنِ قيسٍ

وليلى أزمعت صَدًّا وهجرا

أُحِبُّكَ بسمةً في ثغرِ طفلٍ

تبخـترَ في ثيابِ العيدِ فجرا

أُحِبُّكَ ليلةً في سفحِ أبها

وقد عُصِرَ الجمالُ فكان بدرا

1420هـ، أبها