بمناسبة انطلاق عاصفة الحزم، لتطهير اليمن من الانقلابيين الحوثيين، بدعوة من حكومتها الشرعية
أسرج لها الريحَ لا قالًا ولا قِيلا وهِج لها من بحارِ الحزمِ عاصفةً وسُق لها كهزيمِ الرَّعدِ ساريةً واقدح لها مثلَ خطفِ البرقِ صاعقةً وسمِّ باللهِ تُمطر كلُّ قاصمةٍ واغسل بهِا يمنَ الإسلامِ من زُمَرٍ وذكِّرِ الفرسَ أن القادسيةَ ما وأنَّ ذي قارَ ما زالت ملاحمُهُ واكتب لطهرانَ من قلبِ العروبةِ من “من ردَّ هُدهُدَ سلمانِ السلامِ يجد |
1436هـ، أبها