حرج

في كلِّ عيدٍ سابقٍ أو آتي

ما زلتُ في حَرَجٍ معَ كلماتي

كيفَ السرورُ وكلُّ مجدٍ باذخٍ

كتبَتهُ نورًا أُمَّةُ المشكاةِ

جئنا فأطفأنا سناهُ لأنَّنا

جهلًا كتبنا المجدَ بالممحاةِ!

1432هـ، أبها