الحسن والحسين ما كنتُ أحسبُ أن أحيا لذا الزمن بغضُ (الحسينِ) بهِ كالفرضِ، و(الحسنِ) ريحانتي سيدي: عُذرًا، فلست بها أعنيكما يا زكاةَ الروحِ والبدنِ فقد تسمَّى بآلِ البيتِ من برئت منهُ الطهارةُ في مستنكَرِ الزمنِ 1425هـ، مكة المكرمة