قلبُ قُل لي: كيفَ ألهاكَ الوتر قلبُ قُل لي: كيف أرداكَ الهوى أَنَسِيتَ اليومَ ماضيكَ الَّذي تشربُ البركانَ ماءً سائغًا ذاكَ ماضٍ كانَ يا قلـبي لنا كيفَ أصبحتَ هلاميًّا إذا كيفَ أصبحتَ غريرًا باكيًا فلقد شبَّعتَ بالحُزنِ دمي قال لي قلـبي وقد عاتبتُهُ ولقد جرَّحني صَرفُ القَضَا كلُّ أرضٍ خذلتني، بعدما لم أجد سلوى فأرسلتُ دمي فانسَ ماضينا وعِش في يومِنا |
1420هـ، أبها