الحُبُّ بالقلبِ أغرى قالت مقالًا فأذكت ونحنُ في جوفِ روضٍ (ماذا عن الُحبِّ قل لي يا مهجةَ القلبِ إنِّي فاعصِر فؤادكَ خمرًا فقلت: باللهِ قولي إنِّي رأيتُ افتتانًا فانتابَ قلـبي ارتجافٌ فخفقةٌ من فؤادي فقلتُ لا شكَّ حُبٌّ لا تطلـبي كُنهَ حُبـِّي آثارُهُ بَيِّنَاتٌ تفسيرُ حُـبِّي مُحَالٌ قلبانِ في كأسِ حُبِّ لـمَّـا استحالَ اختياري حـتى يُطِيقُ احتمالاً سكبتُ في كلِّ صَدرٍ |
1417هـ، أبها