عذاب
عذابُ الهوى بالقلبِ أزرى وما ارعوى وألقى عليهِ بردةَ الهَمِّ عشقُّهُ فيا ظبيةَ الوادي المسمَّاةَ باسمِهِ (تنوميةٌ) ما كان سِقط اللوى لها هوى من سماءِ الحُبِّ نجمٌ بثغرِها بهِ كلُّ حسنٍ كائنٍ بعضُ حسنِها وحالت صروفُ الدَّهرِ بينـي وبينها يقومُ إذا قامت ويأوي إذا أوت فلا عشتُ يومًا يفجعُ القلبَ بعدُها ويَسعَدُ فيهِ كُلُّ واشٍ بقولِهِ: |
1417هـ، أبها